
في حين
عبر زبناء آخرون عن تفكيرهم في تغيير الاتجاه إلى اقرب نقطة بريدية كالتوجه إلى
مدينة اليوسفية وابن جرير وسيدي بنور، ما دام أن مصالحهم تبقى متوقفة نظير هذا
المشكل الذي لا يتطلب الكثير لحله. و يبقى المواطن الخاسر الأكبر، كونه هو الذي
يدفع ثمن هذا الإهمال اللامسؤول من طرف الإدارة المركزية.
اتصلنا
بمدير المصلحة اكد لنا انه اتصل مرارا
وتكرارا بالمصلحة التقنية دون الاستجابة لذلك.
0 التعليقات :
إرسال تعليق